shababalyom



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

shababalyom

shababalyom

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
shababalyom


سبحان الله و بحمده عدد خلقة و ملائكتة و رسله و رضا نفسة و مداد كلماته و حملة عرشه سبحان ربى العظيم
لا اله الا الله عدد ماكان و عدد مايكون و عدد الحركات و السكون
من فضلكم اعضائنا الكرام من يتفضل بدخول المنتدى نرجو منه التكرم بتسجيل الدخول لان ذلك يرفع من نقاط العضو و شكرا
رمـــــــضــــــــــان كـــــــريـــــــم أعاده الله علينا و عليكم بالخير و اليمن و البركات

المواضيع الأخيرة

» ادخل عرفنا بنفسك
طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! I_icon_minitimeالإثنين 19 أغسطس 2013 - 23:54 من طرف sharkaawy

» إقتراح لإدارة المنتدى
طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! I_icon_minitimeالأربعاء 14 مارس 2012 - 5:22 من طرف maabreh_qi

» مازيمبى يكتسح الترجى.. ويهزمه ٥/صفر فى نهائى أبطال أفريقيا
طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! I_icon_minitimeالثلاثاء 2 نوفمبر 2010 - 6:19 من طرف خالد

» بالصور , مدن تسبح في المياه عام 2100
طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! I_icon_minitimeالأحد 26 سبتمبر 2010 - 17:13 من طرف خالد

» مطابخ صغيرة لا تشغل حيزا كبيرا في المنـزل
طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! I_icon_minitimeالسبت 18 سبتمبر 2010 - 10:49 من طرف خالد

» الأهلى يعبر هارتلاند إلى نصف نهائى دورى الأبطال الأفريقى
طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! I_icon_minitimeالإثنين 13 سبتمبر 2010 - 8:21 من طرف خالد

» العذاب ليس له طبقة
طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! I_icon_minitimeالثلاثاء 7 سبتمبر 2010 - 11:42 من طرف خالد

» الأهلي يسافر إلي الجزائر صباح الخميس .. وحسن حمدي رئيسا للبعثة
طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! I_icon_minitimeالإثنين 9 أغسطس 2010 - 18:28 من طرف sharkaawy

» الوفد يعلن عن 125 مرشحًا في قائمته الأولية لانتخابات الشعب المقبلة
طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! I_icon_minitimeالإثنين 9 أغسطس 2010 - 18:20 من طرف sharkaawy


    طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟!

    خالد
    خالد
    مشرف
    مشرف


    ذكر
    عدد الرسائل : 1240
    العمر : 63
    الموقع : الدمام
    العمل/الترفيه : مهندس زراعى
    المزاج : الحب فى الله
    نقاط : 33521
    تاريخ التسجيل : 10/07/2008

    طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! Empty طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟!

    مُساهمة من طرف خالد الخميس 23 يوليو 2009 - 17:40

    "طلقني" أصبحت كلمة سهلة على لسان زوجات هذا الجيل
    ، هذا الارتفاع الملحوظ في نسبة الطلاق رصدته العديد من الدراسات
    الاجتماعية في عالمنا العربي كشفت عن نتائج مرعبة

    [size=12]طلقني ... بنات اليوم هل يصلحن زوجات ؟! E_11
    مجموعة صور توضيحية من صراع المراة والرجل في الحياة الزوجية

    لو
    عقدنا مقارنة بين جيل الستينات واليوم لوجدنا الهوة بينهما كبيرة ،
    وبالتالي اختلفت معها كثير من المعاني التي تقام عليها الأسرة ، فالفتاة
    المقبلة على الزواج الآن أصبحت تفتقد لأشياء كثيرة أهمها "كيف تصبح زوجة"،
    ترى ما هي الأسباب ، هذا ما تتحدث عنه حواء ..

    دلع البنت هو السبب
    هكذا
    رأت - سمر سليمان- 25 عاماً ، مؤكدة أن الرفاهية الزائدة من الأسرة جعلت
    الفتاة لا تعرف قيمة المسئولية ، واتجه الآباء لتأمين الجوانب المادية فقط
    ، وتعتاد البنت أن مطالبها مجابة
    تأخذ فقط دون عطاء بعكس ما تحتاجه
    الحياة الزوجية مع زوج يحتاج إلى العطاء وأطفال تتفانى معهم في التضحية ،
    والحل يبدأ من الأسرة وأسلوب مختلف للتربية ، على أن تفهم كل فتاة مقبلة
    على الزواج أن الحياة الزوجية رباط مقدس وأن الله سبحانه وتعالى كرم هذه
    العلاقة ووضع لها أسس وضوابط ، ونجاح البيت واستقرار الأسرة متوقف بالدرجة
    الأولي على الزوجة .

    تبادل للأدوار
    وتقول
    - هدير محمود – 29 عاماً : بنات الجيل الحالي لم يعدن يصلحن كزوجات لعدة
    أسباب ،منها أن الزواج لم يعد هو الرباط المقدس الذي يجبر الجميع علي
    احترامه ، ولم يعد الطلاق هو العار الذي يلحق بالأسرة وبالمرأة المطلقة
    باختصار صار الطلاق سهلاً ،والرجل لم يعد هو الرجل الشهم الغيور صاحب
    النخوة الذي يحتوي الزوجة ويحنو عليها ، ورغم أن الفتاة أصبحت تهتم
    بمظهرها لكنها لم تعد الناعمة الحنون المطيعة بل ظهر تحت المظهر الناعم
    مخالب قوية ظهرت بفعل الزمن والتغيرات الاجتماعية هذه التغيرات نفسها التي
    جعلت الرجل مسخ والمرأة أيضاً كلاهما فقد جزء كبير من صفاته الأصيلة ،
    إضافة إلي كل ذلك قلة الصبر فلم تعد الفتاة قادرة على التحمل ولم يعد
    الشاب كذلك فصار الطلاق سهلاً والفشل أقرب من النجاح ، اختلطت المفاهيم
    واختلطت الأدوار ، ولم يعد معروف من قائد السفينة بالتالي تغرق السفينة
    بسرعة لأن لها أكثر من قائد

    زمن مختلف .. ولكن
    أما
    شيماء محمد- 24 عاماً- فأشارت إلى أن زمن أمهاتنا وأجدادنا كان مختلفاً،
    الحياة الزوجية كانت يسودها الاحترام من الطرفين ، وكل طرف يفهم متطلباتها
    على أكمل وجه، ولكن من ناحية أخري أستشهد برأي الكاتب د. جلال أمين حين
    أكد خلال أحد كتبه أن المرأة الآن أفضل من السابق لأنها أكثر وعياً وفهماً
    للرجل كما أنها استطاعت أن تكون عضو فعال وإيجابي في المجتمع ، هذا الوضع
    الجديد قلل الفجوة بين الأبناء والأمهات مقارنة بالجيل الماضي ، ولكنها في
    الوقت نفسه أكدت أن هناك بعض الأمور قد تؤثر على بعض الفتيات ولكنها ليست
    قاعدة عامة .
    تقول شيماء : المرأة زمان كانت تكتفي بدورها التقليدي
    كونها زوجة وأم فقط ، هذا الأمر جعلها أكثر قدرة على تربية الأبناء مهما
    كان عددهم وموائمة الظروف ، ولكن الآن وبسبب ضغوط الحياة الاقتصادية أصبحت
    المرأة مجبرة على العمل ولعبت أكثر من دور جعلها غير قادرة على التحمل
    وتحتاج للمساعدة ومشاركة الزوج في التربية وفى كافة الأمور ، وإذا لم تجد
    ما تتوقعه تثور وتتهور في بعض الأحيان.
    وتضيف : وهنا أخلاق الزوجة
    وتصرفاتها تحكمها التنشئة الطبيعية السوية في بيت الأهل ، ومدي الالتزام
    الديني لديها ولدي الطرف الآخر ، فإذا كانت المرأة على قدر من التدين
    وتربت في أسرة يسودها التعاون والاحترام تكون مرشحة لأن تكون زوجة ناجحة
    من الدرجة الأولي ،كما أن الوعي الديني يرتبط باستقرار الحياة الزوجية ،
    حيث يساعد المرأة تلقائياً للمحافظة على بيتها خلال بعض القيم التي يغرسها
    في الأسرة كطاعة الزوج ، وعدم إفشاء أسرار الحياة الزوجية وغيرها من
    المعاني السامية التي تحصن كل زوجة وزوج.

    الأنانية
    وعن
    الأسباب التي جعلت الفتيات على هذا الحال يؤكد د. هشام حتاتة - استشاري
    الطب النفسي- أن المشكلة ظهرت منذ جيل السبعينات والثمانينات ، عندما نزلت
    المرأة إلى العمل واعتلت المناصب الهامة ، هذا الجيل هو من قام بتنشئة
    زوجات هذا العصر ، فنجد أن اهتمامه انصب على العمل بالدرجة الأولي ، وعجز
    عن ترسيخ بعض المفاهيم الأساسية للبنات مثل : "كيف أكون زوجة أتحمل
    الصعاب" ، "كيف أكون طباخة ماهرة" ، "كيف أجذب زوجي للحديث" ،وما نجده
    الآن في أي حياة زوجية هى أنانية لا تتنازل معها المرأة بل أنها تنتظر
    المبادرة من الطرف الآخر بحجة أنها تقوم بنفس المسؤوليات مثلها مثله
    تماماً ، وهذا ما يفسر نجاح أمهات زمان بالرغم من أنهن كن أميات وغير
    متعلمات ولكنهن نجحن في تنشئة أطباء وعلماء وزوجات يتحملن المسؤولية
    ويواجهن المشاكل.
    واختتم حتاتة حديثه قائلا : "لكن ليس من العدل أن
    نلقي على حواء الاتهام ، لأن الحياة قاسم مشترك بين طرفين ، هنا نناشد
    الرجال بالحلم و"طول البال" والتماس العذر للزوجة حتى وإن كانت تصرخ
    بالطلاق نتيجة الضغوط التي أثقلت كاهلها".

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 3:38