shababalyom



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

shababalyom

shababalyom

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
shababalyom


سبحان الله و بحمده عدد خلقة و ملائكتة و رسله و رضا نفسة و مداد كلماته و حملة عرشه سبحان ربى العظيم
لا اله الا الله عدد ماكان و عدد مايكون و عدد الحركات و السكون
من فضلكم اعضائنا الكرام من يتفضل بدخول المنتدى نرجو منه التكرم بتسجيل الدخول لان ذلك يرفع من نقاط العضو و شكرا
رمـــــــضــــــــــان كـــــــريـــــــم أعاده الله علينا و عليكم بالخير و اليمن و البركات

المواضيع الأخيرة

» ادخل عرفنا بنفسك
متى يسأم الرئيس مبارك؟‏ I_icon_minitimeالإثنين 19 أغسطس 2013 - 23:54 من طرف sharkaawy

» إقتراح لإدارة المنتدى
متى يسأم الرئيس مبارك؟‏ I_icon_minitimeالأربعاء 14 مارس 2012 - 5:22 من طرف maabreh_qi

» مازيمبى يكتسح الترجى.. ويهزمه ٥/صفر فى نهائى أبطال أفريقيا
متى يسأم الرئيس مبارك؟‏ I_icon_minitimeالثلاثاء 2 نوفمبر 2010 - 6:19 من طرف خالد

» بالصور , مدن تسبح في المياه عام 2100
متى يسأم الرئيس مبارك؟‏ I_icon_minitimeالأحد 26 سبتمبر 2010 - 17:13 من طرف خالد

» مطابخ صغيرة لا تشغل حيزا كبيرا في المنـزل
متى يسأم الرئيس مبارك؟‏ I_icon_minitimeالسبت 18 سبتمبر 2010 - 10:49 من طرف خالد

» الأهلى يعبر هارتلاند إلى نصف نهائى دورى الأبطال الأفريقى
متى يسأم الرئيس مبارك؟‏ I_icon_minitimeالإثنين 13 سبتمبر 2010 - 8:21 من طرف خالد

» العذاب ليس له طبقة
متى يسأم الرئيس مبارك؟‏ I_icon_minitimeالثلاثاء 7 سبتمبر 2010 - 11:42 من طرف خالد

» الأهلي يسافر إلي الجزائر صباح الخميس .. وحسن حمدي رئيسا للبعثة
متى يسأم الرئيس مبارك؟‏ I_icon_minitimeالإثنين 9 أغسطس 2010 - 18:28 من طرف sharkaawy

» الوفد يعلن عن 125 مرشحًا في قائمته الأولية لانتخابات الشعب المقبلة
متى يسأم الرئيس مبارك؟‏ I_icon_minitimeالإثنين 9 أغسطس 2010 - 18:20 من طرف sharkaawy


    متى يسأم الرئيس مبارك؟‏

    خالد
    خالد
    مشرف
    مشرف


    ذكر
    عدد الرسائل : 1240
    العمر : 63
    الموقع : الدمام
    العمل/الترفيه : مهندس زراعى
    المزاج : الحب فى الله
    نقاط : 33521
    تاريخ التسجيل : 10/07/2008

    متى يسأم الرئيس مبارك؟‏ Empty متى يسأم الرئيس مبارك؟‏

    مُساهمة من طرف خالد السبت 5 يونيو 2010 - 9:07

    من بين ما قاله رئيس الوزراء التركى
    رجب
    طيب أردوجان، رداً على المذبحة التى ارتكبتها إسرائيل خلال اعتدائها على
    «قافلة الحرية»، أن السأم أصابه من كثرة أكاذيبها.

    لم يستطع أردوجان
    تحمل أكاذيب قادة إسرائيل المجبولين على البلطجة السياسية والعسكرية
    لأعوام قليلة. فهو حديث العهد فى هذا المجال. لم ينغمس فى لقاءات الصراع
    العربى- الصهيونى إلا فى الأعوام الثلاثة الأخيرة، وخصوصا منذ العدوان
    الهمجى على قطاع غزة فى نهاية ٢٠٠٨ وبداية ٢٠٠٩.

    وإذا كان أردوجان
    سئم أكاذيب إسرائيل خلال ثلاث سنوات فقط، فكيف الحال بالرئيس حسنى مبارك
    على مدى نحو ثلاثين عاماً؟! ألم يسأم مبارك كذبها وخداعها مضافاً إليهما
    بلطجة قادتها وهمجيتهم ربما باستثناء واحد لا ثانى له هو إسحق رابين؟

    وإذا
    كان الرئيس حريصاً، كعادته، على التأنى وعدم الاندفاع، أفلا يكفى ثلاثون
    عاما تقريباً لإعلان موقف تنتظره الشعوب العربية كلها، وفى مقدمتها الشعب
    المصرى؟ وهل يكون قرار فتح معبر رفح لمرور الناس ومواد الإغاثة تمهيداً
    لهذا الموقف؟

    وهل
    يحتاج الأمر إلى سنوات أخرى قبل أن يقف مبارك
    رافعاً رأس مصر والأمة، وموجهاً رسالة أخيرة إلى الهمج ومجرمى الحرب على
    حدودنا الشرقية، مفادها أننا بذلنا قصارى جهدنا فى السعى إلى حل للصراع
    معكم فأبيتم إلا استسلاماً ليس من شيمنا، وأن صبرنا قد نفد، ولم يعد فى
    إمكاننا أن نواصل البحث عن سلام تصممون على جعله سراباً؟

    وهل يقول
    لهم أيضاً إننا تكرمنا عليكم بإرسال سفير واستقبال مثله بالرغم من أن
    المعاهدة التى تمزقونها كل يوم لا تلزمنا سوى بعلاقة دبلوماسية غير محددة
    المستوى، وأن الأوان قد حان للتعامل معكم بطريقة مختلفة من تلك التى
    تحملناها بكل آلامها المبرحة لأكثر من ثلاثة عقود.

    فإذا كان أردوجان
    سحب السفير التركى، فيستطيع مبارك أن يخفض مستوى التمثيل الدبلوماسى إلى
    «قائم بالأعمال» أو حتى إلى ما دونه. وليس هذا سباقاً مع تركيا، وإن كان
    التنافس فى الخير محموداً. فهذا هو الوضع الطبيعى الذى طال غيابه، حيث
    تقدمت تركيا لأنها وجدت فراغا لا تقدر على ملئه وحدها.

    وجد أردوجان
    دوراً هائماً على وجهه يبحث عمن يؤديه، بعد أن تخلت مصر عنه. وهو دور يختلف
    فى محتواه عن ذلك الذى رآه الزعيم الراحل جمال عبدالناصر فى منتصف
    خمسينيات القرن الماضى وعبّر عنه فى «فلسفة الثورة».

    سيقول
    المرتاحون إلى انكماش مصر أن لا ثورة هنا ولا فلسفة تصدِّعون بها رؤوسنا.
    وسنقول لهم، كما قلنا من قبل، إن استعادة مكانة مصر لا تحتاج إلى ثورة ولا
    ترتبط بفلسفة، لأنها ضرورة لمصلحتها الوطنية وأمنها القومى، قبل أن تكون
    ذخراً لفلسطين الذبيحة التى لا يعى دعاة الاستسلام لإسرائيل أن لنا حقاً فى
    الدفاع عنها حتى بالمنطق البراجماتى الواقعى- بل «الوقوعى» - جدا. فقد
    استثمرنا فيها طويلاً.

    وليس من العقل أن نترك ما استثمرناه فى
    فلسطين، مثلما تخلينا عن كل ما فعلناه لأفريقيا فاستيقظنا ذات صباح مهددين
    بالعطش.

    فيا
    سيادة الرئيس، نرجوك أن تسأم بأسرع ما يمكن حتى لا يتكرر
    فى الشرق ما حدث لنا فى الجنوب، ونصبح من مساكين هذه المنطقة التى كنا
    روادها وصانعى نهضتها التى تعثرت

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 4:01