حذرت الفنانة اللبنانية مروى من أن فيلمها الجديد “أحاسيس” يُعتبر “ناقوس خطر” يجب أن يسمعه كل رجل حتى يتببه لعواقب تجاهله زوجتَه،
أو حرمانها من وجوده كزوج يملأ كل شيء في حياتها، وحتى يعرف أن هناك أمورا قد يعتبرها بسيطةً،
ولكن إهمالها قد يؤدي إلى كوارث تنتهي بانهيار الحياة الزوجية.
يأتي ذلك في وقت تم فيه الانتهاء من تصوير (أفيش) الفيلم الذي حرص المخرج على
أن يُظهر جميع أبطاله فيه، وقد بدوا مرتدين اللونَ الأبيضَ كأنهم ملائكة؛
حيث ينتظر الفيلم عرضه في خلال إجازة نصف العام الدراسي بعد أيام.
وبينما تعيش مروى حالة من الترقب والقلق بسبب “أحاسيس”؛ كشفت عن أن شخصية السيدة
الخائنة “داليا” التي جسدتها في الفيلم أرهقتها نفسيا إلى درجة لم تكن
تتخيلها.
وأضافت أنها تقمصت الشخصية بصورة جعلتها تتألم في أثناء
التصوير من أمرين؛ أولهما في بدء الفيلم، وهي تشعر بالوحدة وبفقدان الزوج،
والثاني بعدما وقعت في الرذيلة، وهي تحاول الرجوع إلى الله، وتطلب منه
المغفرة؛ إذ كانت تبكي بكاء حقيقيا، وبحرقة شديدة من كل قلبها، وبدون
الاستعانة بأي مواد تساعدها في نزول الدموع في أثناء التصوير لكي يتقبل
منها رب العباد توبتها
مهم للرجل والمرأة
مروى اعتبرت أن تجربة “أحاسيس” قد مست كل مشاعرها كامرأة، وأن الشخصية التي
جسدتها من خلال الفيلم - وهي شخصية “داليا” - من الممكن جدا أن يعيشها
الكثير من السيدات في المجتمع العربي بعد معاناتهن من الإهمال، وفقدانهن
حقوقهن التي تُعتبر من أهم الحقوق التي شرعها الله لها. مشيرة إلى أن
المرأة قد تدفعها مشاعرها إلى الخيانة في حال غياب الرجل عن حياتها كي
تُشبع رغباتها المكبوتة، وأحاسيسها المفقودة.
وأوضحت أن قضية الفيلم
تُعتبر محورا أساسيا في حياة الرجل والمرأة العربية على حد سواء، وأنه على
الرغم من جرأة قضية الفيلم إلا أنه يمس خطوطا شائكة مهمة لا يجب إهمالها،
بل يجب الوقوف عندها، وتداركها قبل فوات الأوان.
وتجسد مروى في الفيلم
- كما أوضحت - شخصية السيدة “داليا” التي تنجرف بأحاسيسها إلى الخيانة في
ظل غياب الزوج، والفراغ العاطفي، لكنها تعود إلى الله، وتتوب إليه، وتندم
على ما فعلته من خطأ انزلقت إليه بدون وعي في لحظة ضعف، وتحاول أن تتوب
توبة نصوحا إلى الله ليغفر لها، ويفتح لها باب التوبة.
ويشارك مروى بطولة الفيلم كل من: علا غانم، وإدوارد، وإيناس النجار، وباسم السمرة،
وراندا البحيري، وأحمد عزمي. والفيلم من تأليف أشرف حسن، وإخراج هاني جرجس
فوزي.
كانت مروى أحيت منذ أيام حفل زفاف الكاتب والسيناريست وليد يوسف
- مؤلف مسلسل ابن الأرندلي - واستمر الحفل إلى الساعات الأولى من الصباح،
وقام المنتج محمد فوزي بالرقص على نغمات مروى التي كانت الفنانة الوحيدة
التي حرص يوسف على أن تحيي حفل زفافه، وبهذا تنتهي جميع الشائعات التي
ترددت أثناء تصوير مسلسل ابن الأرندلي التي أشارت إلى وجود خلافات جسيمة
بين المؤلف ومروى، كما أكدت مروى أنها بصدد عمل تلفزيوني جديد يجمعها
بوليد يوسف، ويُعتبر بطولة نسائية مطلقة لها.
أو حرمانها من وجوده كزوج يملأ كل شيء في حياتها، وحتى يعرف أن هناك أمورا قد يعتبرها بسيطةً،
ولكن إهمالها قد يؤدي إلى كوارث تنتهي بانهيار الحياة الزوجية.
يأتي ذلك في وقت تم فيه الانتهاء من تصوير (أفيش) الفيلم الذي حرص المخرج على
أن يُظهر جميع أبطاله فيه، وقد بدوا مرتدين اللونَ الأبيضَ كأنهم ملائكة؛
حيث ينتظر الفيلم عرضه في خلال إجازة نصف العام الدراسي بعد أيام.
وبينما تعيش مروى حالة من الترقب والقلق بسبب “أحاسيس”؛ كشفت عن أن شخصية السيدة
الخائنة “داليا” التي جسدتها في الفيلم أرهقتها نفسيا إلى درجة لم تكن
تتخيلها.
وأضافت أنها تقمصت الشخصية بصورة جعلتها تتألم في أثناء
التصوير من أمرين؛ أولهما في بدء الفيلم، وهي تشعر بالوحدة وبفقدان الزوج،
والثاني بعدما وقعت في الرذيلة، وهي تحاول الرجوع إلى الله، وتطلب منه
المغفرة؛ إذ كانت تبكي بكاء حقيقيا، وبحرقة شديدة من كل قلبها، وبدون
الاستعانة بأي مواد تساعدها في نزول الدموع في أثناء التصوير لكي يتقبل
منها رب العباد توبتها
مهم للرجل والمرأة
مروى اعتبرت أن تجربة “أحاسيس” قد مست كل مشاعرها كامرأة، وأن الشخصية التي
جسدتها من خلال الفيلم - وهي شخصية “داليا” - من الممكن جدا أن يعيشها
الكثير من السيدات في المجتمع العربي بعد معاناتهن من الإهمال، وفقدانهن
حقوقهن التي تُعتبر من أهم الحقوق التي شرعها الله لها. مشيرة إلى أن
المرأة قد تدفعها مشاعرها إلى الخيانة في حال غياب الرجل عن حياتها كي
تُشبع رغباتها المكبوتة، وأحاسيسها المفقودة.
وأوضحت أن قضية الفيلم
تُعتبر محورا أساسيا في حياة الرجل والمرأة العربية على حد سواء، وأنه على
الرغم من جرأة قضية الفيلم إلا أنه يمس خطوطا شائكة مهمة لا يجب إهمالها،
بل يجب الوقوف عندها، وتداركها قبل فوات الأوان.
وتجسد مروى في الفيلم
- كما أوضحت - شخصية السيدة “داليا” التي تنجرف بأحاسيسها إلى الخيانة في
ظل غياب الزوج، والفراغ العاطفي، لكنها تعود إلى الله، وتتوب إليه، وتندم
على ما فعلته من خطأ انزلقت إليه بدون وعي في لحظة ضعف، وتحاول أن تتوب
توبة نصوحا إلى الله ليغفر لها، ويفتح لها باب التوبة.
ويشارك مروى بطولة الفيلم كل من: علا غانم، وإدوارد، وإيناس النجار، وباسم السمرة،
وراندا البحيري، وأحمد عزمي. والفيلم من تأليف أشرف حسن، وإخراج هاني جرجس
فوزي.
كانت مروى أحيت منذ أيام حفل زفاف الكاتب والسيناريست وليد يوسف
- مؤلف مسلسل ابن الأرندلي - واستمر الحفل إلى الساعات الأولى من الصباح،
وقام المنتج محمد فوزي بالرقص على نغمات مروى التي كانت الفنانة الوحيدة
التي حرص يوسف على أن تحيي حفل زفافه، وبهذا تنتهي جميع الشائعات التي
ترددت أثناء تصوير مسلسل ابن الأرندلي التي أشارت إلى وجود خلافات جسيمة
بين المؤلف ومروى، كما أكدت مروى أنها بصدد عمل تلفزيوني جديد يجمعها
بوليد يوسف، ويُعتبر بطولة نسائية مطلقة لها.
الإثنين 19 أغسطس 2013 - 23:54 من طرف sharkaawy
» إقتراح لإدارة المنتدى
الأربعاء 14 مارس 2012 - 5:22 من طرف maabreh_qi
» مازيمبى يكتسح الترجى.. ويهزمه ٥/صفر فى نهائى أبطال أفريقيا
الثلاثاء 2 نوفمبر 2010 - 6:19 من طرف خالد
» بالصور , مدن تسبح في المياه عام 2100
الأحد 26 سبتمبر 2010 - 17:13 من طرف خالد
» مطابخ صغيرة لا تشغل حيزا كبيرا في المنـزل
السبت 18 سبتمبر 2010 - 10:49 من طرف خالد
» الأهلى يعبر هارتلاند إلى نصف نهائى دورى الأبطال الأفريقى
الإثنين 13 سبتمبر 2010 - 8:21 من طرف خالد
» العذاب ليس له طبقة
الثلاثاء 7 سبتمبر 2010 - 11:42 من طرف خالد
» الأهلي يسافر إلي الجزائر صباح الخميس .. وحسن حمدي رئيسا للبعثة
الإثنين 9 أغسطس 2010 - 18:28 من طرف sharkaawy
» الوفد يعلن عن 125 مرشحًا في قائمته الأولية لانتخابات الشعب المقبلة
الإثنين 9 أغسطس 2010 - 18:20 من طرف sharkaawy